المشاركات

نجاح كبير لـ شركة إنترفارما للأدوية بفضل مجهودات رئيسها الدكتور محمد هلال

صورة
بخطوات متصاعدة تسير شركة إنترفارما للأدوية في درب النجاح، برئاسة وإشراف الدكتور محمد هلال محمد سالم، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة؛ وسط التزام كبير بالطريق الذي أعلنته الشركة ورئيسها منذ بداية نشأتها قبل أكثر من أربعة عشر عامًا، بأن الهدف دومًا النمو الثابت والمطرد على خلفية قيم ومعتقدات راسخة ترتكز على جلب المنتجات ذات الجودة العالمية والمتنوعة المصادر المشهود لها بالجودة والكفاءة والمرتكزة على التكنولوجيا الحديثة والقيمة المضافة لكسب رضاء العملاء شركاء النجاح.   وتُعد شركة إنترفارما IPC واحدة من الشركات المصرية المؤثرة في سوق الدواء؛ إذ تتمتع بثقة كبيرة من جانب عملائها بمختلف أنحاء الجمهورية.   وتتمتع شركة إنترفارما للأدوية بالمرونة والاختيار الذكي للمنتجات الطبية؛ ما يميز الشركة عن غيرها، إذ نجحت في وقتٍ قياسي أن تصنع لنفسها مكانة مختلفة عن أقرانها، تتمتع بثقة عملائها وتحوز اهتمام واحترام الجميع، فضلًا عن متابعة آخر الابحاث العلمية الموثقة وامتلاك سرعة الاستجابة لاحتياجات السوق في مصر، والسعي للانتشار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

شبح الموت يواجه علياء مريضة الكلى رغم استجابة الرئيس: الدكتورة قالت شوفي متبرع تاني | مستندات

صورة
أكثر من خمسة أشهر مضت على استجابة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، لـ استغاثة علياء محمود عبد السميع سيد أحمد، السيدة ذات التسعة عشر ربيعًا، بنت قرية الولجا التابعة لمركز منيا القمح في محافظة الشرقية، التي تُعاني من فشل كلوي وحاجة لزراعة كلى على وجه السرعة لتفادي شبح الموت، إلا أن تعنت الطبيبة المختصة بإجراء الفحوصات الطبية لـ علياء في مستشفيات جامعة الزقازيق -على حد وصف المريضة علياء- أمر كان له بالغ الأثر في مرور تلك الفترة دون اتخاذ أية خطوات من شأنها أن تُنقذ حالة علياء، خاصةً في ظل توافر المتبرع .   رغم استجابة الرئيس والتوجيه بعلاجها.. علياء مريضة الكلى بالشرقية: الدكتورة رفضت تكمل الفحوصات وسحبنا الملف م بقاش فيه أمل.. عبارة يائسة قالتها علياء في ظل ظروف حالكة وجدت نفسها فيها بصورة مفاجئة بعد أشهر مضت واستغاثة وصل صداها إلى رئيس الجمهورية. تقول علياء: الدكتورة اسمها فاطمة، كانت بتعمل لنا فحوصات والمتبرع جاي من سفر، يبقى ضغطه عالي 10 درجات تقول لنا مش هينفع، وكل مرة على كده، ولما نطلب منها حتى تخلي قياس الضغط آخر فحص يكون ارتاح من طريق السفر كانت دايمًا بترفض . ...

والدة رضيع بالشرقية تستغيث بالرئيس السيسي لعلاج نجلها بعد رفض 57357 استقباله

 «اتبرع ولو بجنيه».. عبارة يحفظها الجميع عن ظهر قلب منذ سنواتٍ عدة، قبيل تدشين وبناء مستشفى 57357 ليكون صرحًا لعلاج الأطفال ضحايا السرطان من الفئات التي لا تجد عونًا أو تقوى على الاستغاثة. العقد «الاعتباري» بين الناس والمشفى كان أصيلًا؛ يتبرعون له بنقودهم مهما كانت بسيطة، ويثقون كل الثقة فيما يرونه عامًا بعد الآخر من إعلانات تذيع عليهم الثقة وتؤكد عبر نجوم الصف الأول من مطربين وفنانين على أن أموالهم وثقتهم في المكان والزمان الصحيح، وبينهم «أماني» التي رزقها الله بطفلها الرضيع «عمر» ليوصد باب المستشفى في وجهها. انتقلنا فور استغاثة الأم إلى مسكن أسرتها في أحد المنازل البسيطة بمركز الزقازيق بمحافظة الشرقية، لتبدأ في سرد تفاصيل ساعات قليلة غيرت حياتها بالكامل. «أماني كانت واحدة من آلاف الأطفال ممن كانوا يتبرعون بمصروفهم اليومي وقتما كانوا تلاميذ، كبرت حتى صارت مهندسة، ولما تزوجت رزقها الله بطفلها «عمر» وأتم عامه الأول أصيب بسرطان في الدم، فتوجهت على أمل الصورة الذهنية الطيبة للصرح الذي لطالما آثرته على كل دروب الخير، لكنها بدلًا من تأكيد ظنها ورحمة ما أصاب رضيعها رُفضت من المستشفى وقوب...

مكان فريد من نوعه.. «أفريكانو صروح» قِبلة التنزه والطعام البدوي والخليجي في العاشر من رمضان

صورة
  في بادرة هي الأولى في تاريخ محافظة الشرقية والمحافظات المجاورة، دشن مربط صروح «أفريكانو» جديد في مدينة العاشر من رمضان؛ يُعد الوجهة المثالية لكن من يرغب في التنزه أو ركوب الخيل أو رؤية الحيوانات، فضلًا عن تناول الطعام البدوي والخليجي وحتى الكافيهات رفيعة المستوى.   المكان المُزمع افتتاحه بصورة رسمية في وقت قريب يُتوقع له أن يحتل مكانة رفيعة المستوى لرواد المناطق المفتوحة والمتنزهات وحتى أصحاب الذوق البدوي في الطعام وعشاق الوجبات الخليجية.   «أفريكانو صروح» أُعلن بصورة مبدأية قُرب تدشينه في مربط صروح للخيول العربية الأصيلة، ذاك المكان الموجود في مدخل مدينة العاشر من رمضان، وبالتحديد الغابة السابعة، على بُعد دقائق من طريق بلبيس – العاشر من رمضان الصحراوي.   متنفس جديد لأهالي مدينة والمدن المجاورة، بل ومقصد الكثيرين؛ ذاك حال ما تصفه المعلومات الواردة من داخل مربط صروح بشأن التجهيزات الجديدة؛ إذ يضم أفريكانو صروح حديقة حيوانات ومربط خيول عربية أصيلة، بالإضافة إلى خيم تظهر للمرة الأولى وتضم جميع انواع الطعام البدوي، جنبًا إلى جنب مع وجود مطبخ خاص بالأطعمة و...

يذبح حماته في نهار رمضان أمام ابنتها.. الكواليس والتفاصيل الكاملة

صورة
جرت العادة في قرى الريف على أن تتحمل الزوجة طباع زوجها، حتى وإن كانت سيئة؛ تتحمله وتتحمل سلبه لروحها يومًا بعدْ الآخر دون شكوى أو استغاثة، وبين هذا وذاك عبارات وتقاليد تحفظها الزوجة عن ظهر قلب وكأنها عُرف ونهج لا يُمكن الخروج عنه بأي حالٍ من الأحوال، حتى تنكشف أستار ما يحدث، إما بجرعة زائدة من الاعتداء أو باستغاثة من يحول بينها وبين الموت أنفاسٍ معدودات.   ما سبق ربما يكُن تلخيص لحال الملايين من ربات البيوت ممن ابتلتهّن ظروف النشأة و"الطيبة"، لكنه ما حدث لمدة عشر سنواتٍ كاملة في إحدى القرى الواقعة بأقصى شمال محافظة الشرقية، وبالتحديد مدينة الصالحية؛ حيث عاشت "أفراح" حياةً تعسة رفقة زوج لا يعرف طريقة تعامل معها سوى الشرب والتنكيل، في علاقة لخصتها المرأة بأن زوجها "كان شين معايا خالص وما شوفتش معاه يوم حلو".   قبل عشر سنوات بالتمام والكمال، وبينما بدأت البلاد تعرف طريق الحياة ما بعد ثورة 25 يناير، وبينما يُسدل الليل أستاره على وسط قرية "الخضيري" التابعة لمركز ههيا بمحافظة الشرقية، علت أصوات الزغارد من منزل "الحاج توفيق" ووزعت أكوا...

أمطار العاشر والوجه «القبيح» للمسئولية.. دم مروة في رقبة مين؟!

صورة
لا يزال الحديث عن ضحايا مياه الأمطار في مصر مفتوحًا، وربما يستمر لسنوات وسنوات دون أي جديد، فالنتيجة دائمًا معروفة مثلها مثل بداية الأحداث في كل مرة؛ تحذيرات من هيئة الأرصاد، يتبعها بيان من المسئول، أيًا كان موقعه، برفع درجة الاستعداد القصوى وحالة الاستنفار للمواجهة، في بيانات لا تتخطى عباراتها الرنانة صفحات المواقع والصحف التي تُنشر عبرها، حتى تأتي الأمطار التي حذرت منها الأرصاد وتحصد معها روح إنسان أو ماشية أو تتسبب في خسارة سيارة أو غيرها من الخسائر «المُعتادة»، وفي النهاية يتم إلقاء اللوم على القدر وكأن المياه والأزمة فاجأت الجميع، بما فيهم المسئولين المنوط بهم معرفة الأزمة ومواجهتها قبل حتى أن تبدأ. «مروة صادق عبدالمجيد صادق» طفلة بالكاد بلغت من العمر عشرة أعوام، أصبحت حديث القاصي والداني في واقعة جرت أحداثها بين شوارع الحي الرابع عشر بمدينة العاشر من رمضان، بمحافظة الشرقية، وامتدت لتُغطي بآثارها ربوع مصر ومواقع التواصل الاجتماعي، بعدما دفعت الطفلة حياتها ثمنًا لإهمال المسئولين عن صيانة أعمدة الإنارة والاستعداد لفصل الشتاء وهطول الأمطار، وهي بالمناسبة قائمة تضم...

«مش هتخرج من هنا حي».. جريمة قبل الإفطار بالشرقية

صورة
منيا القمح تبكي الفتى إسلام وتطالب منصة العدل بالثأر.. شقيقان يقتلان صاحب محل إكسسوارات محمول بسبب خلافات على «بوردة».. أسرته: كان في حاله والسند بعد وفاة والده نقلًا عن جريدة التحرير تحرير: إسلام عبدالخالق مشهد مهيب عصر الجمعة الأولى من شهر رمضان، بقرية «العجيزي» التابعة لدائرة مركز ومدينة منيا القمح، بمحافظة الشرقية، الجميع على قلب رجلٍ واحد غلبهم الحزن وأفقدهم الثبات وهم يودعون فقيدهم «إسلام» ابن الأربعة والعشرين ربيعًا، الذي يعرفه الجميع بحُسن الخُلق وقُدرة الرجال على تحمل المسئولية بعد وفاة والده قبل أربع سنوات، فيما كان الجو شديد الحرارة والحُزن على حد سواء، لكن ذلك لم يمنع أغلب المُشيعين من محاولاتهم لمس الجُثمان، أو حتى نيل جانب من حمله إلى مثواه الأخير، في جنازة امتدت لنحو الساعة بين الصلاة والتشييع. على بُعد عدة كيلومترات من القرية، وقبل الجنازة بنحو ثمان وأربعين ساعة، ومع دقات الرابعة والنصف عصر الأربعاء الماضي، كان المشهد مُختلفًا في بندر منيا القمح، صدمة أصابت أغلب أهالي شارع «هندسة الري»، الذين لم يُحرك أي منهم ساكنًا لنجدة القتيل وهو يُصارع الموت عل...